نحو النظرية خلقاً
May 20, 2021
Views - 168
2020
فالخَلق صُنع الخالق، ولا إمكانيَّة للتمكّن منه فعلًا أو عملًا، أمّا النّشوء؛ فهو المعجز الذي يخلق من الشيء أشياء، كما هو حال الأرض وخلق كثير من الأزواج منها، ثمّ النّشوء التزاوجي ومعجزة الخلق من النّطفة، ثمّ الإظهار على علم الغيب، وهو المعجز الذي أصبح في دائرة الممكن نبأ ورسالات بين أيدي من اصطفاهم الخالق أنبياءً ورسُلًا عليهم الصّلاةُ والسّلامُ
عقيل حسين عقيل