ممارسة الحُب عبر الكتابة

منطقتنا ؛ فآثرت أن أنزوي لآخذ استراحة محارب ، لعلي أستطيع بعدها مواصلة نضالي من أجل الحق والحرية والعدالة فيما تبقَّى لي من عُمر. وكُلِّي أملٌ أن ينفعني الله بما سطرت هنا من كلمات ، هي خلاصة خبرة عشرات السنوات التي عشتها وعايشتها ، وأنا لا أدري لعل كتابي هذا والذي يحمل الرقم (أحد عشر) في مجموع إصداراتي يكون الأخير قبل أن أنتقل من هذه الدار إلى الدار الآخرة ، لذا أردت أن يكون عملاً يُنتفع به.. وأرجو من الله أن ينفعنا بما كتبنا ، وأن يجعله في موازين حسناتنا

أشرف نبوي