Close
مغني اللبيب عن كتب الأعاريب – الجزء الثاني

مغني اللبيب عن كتب الأعاريب – الجزء الثاني

ذكر إبن هشام في مقدمة كتاب مغني اللبيب أنه أنشأ في عام تسعة وأربعين وتسعمئة كتاباً في النحو وكان مقيماً في مكة المكرمة في ذلك الوقت ثم عاد إلي مكة المكرمة وقد بلغ من العمر ثمانية وأربعين عاماً ولما إستقر فيها شمر عن ساعد الجد ووضع لنا هذاالتصنيف الجديد وسماه مغني اللبيب عن كتب الأعاريب

إبن هشام الأنصاري