مستقبل التعليم العربي
January 12, 2020
Views - 396
2005
134
اذا كان مجال الماضي هو الذكريات فإن مجال المستقبل هو الاهداف و الأحلام, و طالما أن عالم المستقبل لم يوجد بعد فقد يظل من الممكن تحديده وفقاً لرغباتنا, حيث يمكننا اليوم فعل اشياء لنغير العالم الذي سنجده غداً.. فاليوم هو الغد الذي أقلقنا بالأمس ، فإن المستقبل بيد أولئك الذين يستطيعون إعطاء أجيال الغد أسباباً حقيقية للحياه و الأمل
محمد ماهر محمود الجمال