Close
فكتوريا

فكتوريا

أشعلت المصباح، و أصبحت أرى بشكل أفضل، غفوت و ابتعدت مرة أخرى عن العالم، كانت الغفوة بفضل الله ، أقل كدراً من المرة السابقة، بل حتى أنني سمعت نغمات موسيقية خصوصاً، و أنه ليس ثمة وجود لعتمة، أنا ممتنة لك، و لكن لم أعد أملك القوة لمتابعة الكتاب..إلى اللقاء حبيبي

كنوت هامسون