Close
شريك حياتى .. لننقذ زواجنا

شريك حياتى .. لننقذ زواجنا

ستفتحت هذه السّلسلة بكتابِها الأوّل *شريك حياتي، من فضلك، افْهمني*، الذي عالج قضيّة فهمِ الرّجل لنفسية المرأة، وفهْم المرأة لنفسيّة الرجل، وهي خطوة هامّة لا يمكن تجاهلها، خطوة ترمي إلى تفهّم كلّ من الزوجين لنفسية الآخر المختلفة عنه تمامًا، خطوة تمهّد الأجواءَ المُناسبة لإنبات بذورِ الاتّفاق بين الزّوجين، فكانَ مجيء الكتاب الثاني *شريك حياتي، هيّا نتّفق* لتوضيح أهميّة اتّفاق الزوجين في جلّ أمورهما، وكيفية عقد هذه الاتّفاقيات بين الزوجين وضرورة تطويرها وتعديلها عبْرَ مراحل حياتهما المختلفة، والأثر الإيجابيّ لهذه الاتّفاقيات الصحيحة على استقرار واستمرار الحياة الأسريّة السعيدة، مستعرضًا أغلبَ ما بين الزّوجين من برامج، ودور كلّ منهما في أداء هذه البرامج وإنجاحها

أسامة يحيى