Close
سيرة العريان

سيرة العريان

فى هذه الرواية نجد أن الجد حمل بعض القفف المحشوة بالقراقيش والجبن القريش ، وكثير من الحلبة و الكمون و الدُقة وركب قطار الصعيد العائد إلى قاهرة المعز لدين الله… استقبله الابن في ” باب الحديد ” بصحبة زميل له .. حملوا القفف الثلاث و ساروا من باب الحديد إلى شارع ” كلوت بك” إلى “العتبة ” ف “الأزهر” ، ثم “الدًرًاسة”ومنها إلى “قايتباى” حيث يسكن الابن طالب الأزهر .. وفي الصباح كان كل شئ معداً لإتمام زواج طالب الأزهر الشيخ “أبو طربوش ” على “فتحية” بنت الشاويش “عبد العليم”

عبد الجواد خفاجي