Close
زمن العجائب

زمن العجائب

 في كل هذا السِّفر العظيم الأخير نجد أنفسنا وجهًا لوجه مع ربنا يسوع المسيح إذ نراه مُنفِّذًا ومُتمِّمًا مقاصد الله. وهو موصوف عند خروجه من السماء كمَلك المُلوك ورب الأرباب، وله اسم مكتوب لا يعرفه أحد إلا هو وحده. وسيُحضر شعبه معه وهم سيتبعونه مُمجَّدين في مجده، ومُسرّبلين بجلاله. وإذا ما جئنا إلى ختام هذا السفر العظيم لا نزال نراه – له المجد – كالآتي. الألف والياء، أصل وذرية داود. كوكب الصبح المنير الذي سيُجازي كل واحد

منسي ملاك