رغى له ستين لازمة

حكايات عائليّة من خلال مجموعة اسكتشات حواريّة، يتمّ من خلالها رصد بعضِ المواقف السّاخرة والكوميدية التي يقع فيها أبطالُ الكتاب. التّسلسل في قراءة الاسكتشات مهمّ في بعض الحلقات لأنّها تعتمد على الحلقات الأخرى التي سبقتها. ورغم أنّ هذا الكتاب يعتبر يوميّات إلّا إنّه يختلف عن كتابي *أنا وعيلتي والموريستان*؛ فالأخير يتحدّث عن مواقفَ تحدُث في معظم البيوت المصريّة و العربية في العموم، وليست في أسرةٍ واحدة مثلَ هذا الكتاب

عبير جمال الدين