رشــــــد الحيارى في فهم شخصية النصارى
January 27, 2021
Views - 219
2012
إننا نحمد الله حمدا كثيرًا أن جعلنا مسلمين موحِّدين، ونسأله سبحانه أن يحيينا على الإسلام عاملين بشرائعه، واقفين عند حدوده، وأن يجعل ختامنا عليِّـين؛ فتكون كلمة التوحيد هي نبراس حياتنا، ورائدنا إلى ربنا عند مماتنا ويالها من نعمة قد لايعرفها ولا يحس بها كثيرٌ ممن انتسب إلى الإسلام، لأنه وُلد من أبوين مسْلميَن، في بيئة مسلمة، ولع لايعرف عن الإسلام غير اسمه!. ولو تأمل وتدبر لعلم أن هذا الدين القويم به سعادة الداريَن؛ فهو دين يقود إلى الجنة لمن مات عليه، وبه تقويم سلوك والمجتمعات
أحمد الموجي محمد