بين الحبّ والقدر

هذهِ الرواية جرت أحداثها في الخمسينيات من القرن الماضي. هناك في تلك القرية التي تشبه في جمالها الجنة، غير البعيدة عن المدينة حيث الأشجار تحاكي بجمالها السماء، والسهول الخضراء كسجادٍ فرش الأرض خضاراً عميقاً، والأنهار الجارية تروي الظمأ. في هذا المكان حيثُ نمت قصةٌ حزينةٌ تُبكي الحجر

باسم عبيد