الصور والمرايافي تراث النورسي الفكري والوجداني
March 8, 2021
Views - 200
2010
بين المرايا وصور الحسن والجمال شيءٌ من الجذب والانجذاب، ونوع فريد من الورد والانعطاف، وقد يزيد هذا الورد أحياناً فيغدو حبًا، وربما تعاظم الحب فصار هيامًا وعشقًا… فالجميل يتوق أبدًا إلى رؤية جماله على صفحات المرايا وفي عيون الآخرين – كما يقول النورسي والمرايا من جهتها تتوق أبدًا إلى أن تكون موضع نظر الجمال، ومجلى آياته ومحطَّ محاسنه
أديب إبراهيم الدباغ