Close
الرؤوس

الرؤوس

إذا قلنا الشعر الجاهلي فكأننا قلنا الشعر العربي كله، من امرئ القيس حتى شوقي؛ لأن علم امرئ القيس، حامل لواء الشعر في النار، ظل خفاقًا في سماء أدبنا العربي بضعة عشر قرنًا، ولم ينزل، عند بعضهم، إلا منذ أعوام. لم يتبع رجل في آداب الدنيا كلها كما اتبع هذا الشاعر

مارون عبود