البدو في فلسطين في الحقبة العثمانية (1516-1914)
April 4, 2021
Views - 181
2008
124
كانت فلسطين ولا تزال رمزاً تاريخياً من رموز الحضارة العالمية بما قدمت عبر شعوبها من قيم للأمم جميعاً ، ومنبراً للإنسانية في تلاحمها وتسامحها بعيداً عن العرق أو الدين أو العقيدة. كما كان البدو فيها جزء لا يتجزأ من نسيج أبنائها قدموا وعبر السنين الغابرة ولا زالوا يقدمون من أجلها
محمد يوسف سواعد