Close

الإلزامات والتتبع

إن علم الحديث أجل العلوم بعد القرآن، و الصحيحان هما أصح الكتب بعد كتاب الله فقد اتفق المسلمون على تلقي ما فيهما بالقبول و كان هناك أحاديث يسيرة قد انتقدها بعض الحفاظ كالدارقطني ، و من ضمن تلك الأحاديث: حديث ( يذهب الصالحون الأول فالأول )، نتمنى لك أيها القاريء العزيز قراءة مثمرة

أبي الحسن بن مهدي الدارقطني