Close
الأشباه والنظائر – الجزء الأول

الأشباه والنظائر – الجزء الأول

ان الفقه الاسلامي ينبوع صافي لبيان احكام الله لعباده قد اخذ مكانه كبيره من عنايه علماء الامه على مر الازمان ولقد نهج الفقهاء مناهج مختلفه و اساليب متعدده في ابراز الفقه فوجدت فنون فقهيه ساعدت على توسع الفقه وكثرت مدوناته ومن ذلك القواعد الفقهيه التي تحكم مسائله وتربط احكامهم وتدل على تناسقه ووحده موضوعاته وتنظم عقد احكامه وتكفل صلاحيتها لجميع الازمنه والامكنه مع إحاطتها بالفروع والمسائل وتكشف للفقيه احكام النوازل والوقائع وتعينه على ضبط الاحكام وحفظه

 ابن الملقن