أنا وحي الأمجاد ومسعودة
December 10, 2019
Views - 418
تلتقط قصص سلمان المفارقة، أو الحوار ونقيضه، أو الصورة وما خلفها، لتكتب قصة قصيرة خاطفة نسيجها مشهد متحرك ربما لا يراه أحد غيرها. هكذا، في قصص مثل الطوفان و حصار و الوحش لحظة سفر مضطربة في طائرة تكاد تهوي، وصديق يتذمر من إقامته في الهيلتون لأسباب طارئة وطفل يأكل تلك الدودة الصفراء. و المجموعة ضمت إحدى عشر عنواناً
سهيلة داود سلمان