المعراج
May 23, 2021
Views - 178
2009
من الثابت شرعا والمؤكد عمليا أن الله عز وجل قد حفظ القرآن الكريم وصانه من أي تحريف أو تغيير، ولذلك كانت الأحاديث النبوية هي المجال الذي من خلاله يستطيع أي منافق أو زنديق من تحقيق غرضه الخبيث أو أغراض طائفته الضالة. ولتحقيق هذا الهدف اختلق الزنادقة بعض الأحداث ووضعوا لها أحاديث مكذوبة، ثم استغلوا المنافقين لتسويقها وتلبيسها على المسلمين، بهدف هدم الإسلام من الداخل. ومثال لذلك أسطورة المعراج
محمود إبراهيم الشربيني