ليلة للغنا
March 16, 2023
Views - 33
2016
177
كأننا دخلنا الجامعة لأجل رؤية البنات؛ فقد كانت تجذبنا منهن ذوات الأنوثة الصارخة، مثل أي شباب صغير السن. وطبعا لا تلفتنا البنات العاديات. كانت أمل من النوع الأخير. جمالها عادي، غير أن من يتحدث إليها ولو لدقائق لن ينسى هذا الجمال العادي أبدًا
رضا البهات