نحن نعيش فى عصر المعرفة أو فى عصر المعلومات وذلك نظراً لما نراه من النمو السريع فى المعلومات والمعارف من حولنا ، فعلى مستوى العالم فإن كمية المعلومات تتضاعف كل خمس سنوات ، وقوة الحاسب الآلى تتضاعف كل سنتين على الأقل. هذا ونظراً لتعاظم دور المعرفة وأهميتها فى ممارسة جميع وظائف وعمليات الإدارة وفى تحسين هذه الممارسة بل وتحقيق التميز فى هذا الشأن بدأت المنظمات تهتم بشكل أكبر بتطبيق فكر ومبادئ الإدارة بالمعرفة