ما اختلفت ألفاظه واتفقت معانيه

كم نشعر بالسعادة وراحة الضمير حين نؤدي واجبنا تجاه أمتنا العربية الماجدة التي نعتز بالانتماء إليها ، ولغة الضاد الخالدة التي نفخر بالنطق بها . وقد اكرمني الله إذ هيأ لي سبيلين للقيام بهذا الواجب ، التدريس ربع قرن من الزمن ، ثم الكتابة والتحقيق عشر سنوات

عبد الملك بت قريب الأصمعي