ثالوث الشفاء
April 1, 2021
Views - 228
2003
117
عندما أخرج الله سبحانه الإنسان من الجنة ، بخيراتها وأنعامها وخلودها، ورحمة منه تعالى منحه نعمة ، يحافظ بها على حياته خاليةً من المرض والإرهاق والخمول، يتشبّه بها عندما كان في الجنة، منحه تلك النعمة ليتمكن هذا العبد الضعيف _ القوي من العمل والعبادة والسعي دون أي عائق، وقد جمع الخالق سبحانه كل تلك الخيرات والأنعام في نبية تحمل في معانيها القدرة على العطاء المستمر ، والخير المتضاعف أضعافاً كثيرة والخلود في الحياة
نسيب أسعد الأسعد