Close
أنا وحي الأمجاد ومسعودة

أنا وحي الأمجاد ومسعودة

تلتقط قصص سلمان المفارقة، أو الحوار ونقيضه، أو الصورة وما خلفها، لتكتب قصة قصيرة خاطفة نسيجها مشهد متحرك ربما لا يراه أحد غيرها. هكذا، في قصص مثل الطوفان و حصار و الوحش لحظة سفر مضطربة في طائرة تكاد تهوي، وصديق يتذمر من إقامته في الهيلتون لأسباب طارئة وطفل يأكل تلك الدودة الصفراء. و المجموعة ضمت إحدى عشر عنواناً

سهيلة داود سلمان